خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية ”
” كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟
تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر، فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات،
ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة.
لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة، يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة، فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر.
ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق، وتسيطر على جزء كبير في الإقتصاد المصري.
وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية، لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه، ولا يبقى غير الحب..
فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟
هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟
هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟
هل يفيد اللقاء ..؟
كلمات للبحث:
احببت لاجئة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.