مبنىً أهداه مهاجر أرستقراطي روسي لحبيبة قلبه. في المبنى تناقضات المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه من مهاجرين، وأقِلَّّيات، ومهَّمشين، ومجانين:أستاذجامعي؛ توأمان يديران صالون حلاقة؛
رجل تقي مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتها المقملة؛ والعشيقة الزرقاء.
لكن رواية “قصر الحلوى” هي، قبل كل شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعي، وعن الخوف من ضياع الهوية، وهيمنة القدر على مصائر الشخصيات، ولعبة الحب الذي َحكمت عليه النفوس الحائرةُ بالموت.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.