إن الناظر في هذه الرسالة، سيجد أن الشموع التي أشعلناها موزعة على مجالات عديدة، لكن يجمع بينها استهداف الارتقاء بشخصيات أبنائنا وبناتنا، وتقديم العون لهم على سلوك مسالك الرشاد، والتفوق في الدراسة والعمل وكل مجالات الحياة. ومن المهم أن أشير هنا إلى أن الشموع التي أضأناها شموع تتصف بالعموم، حيث إنها مما يعني الشباب والشابات على حد سواء، وحين يكون هناك شيء خاص بالفتيات أو الفتيان، فإني سأوضحه، لكن هذا سيكون أشبه بالنادر. الى ابنائي وبناتي ، 50 شمعة لاضاءة دروبكم ..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.