يقول الفيفي: سميت هذا الكتاب “الرجل النبيل” لأنه عليه السلام أنبل رجل عرفته البشرية، ولأن النبل ظاهر في تفاصيل حياته، في رضاه وغضبه، في حزنه وفرحه، قبل نبوته وبعدها، فهو بحق الرجل النبيل.
الجذعُ حنَّ إليه ﷺ وهو جماد، فنحن أحق أن نحنّ إليه ونحن بشر.
كتاب له أثر جميل على النفس، يحرك الأشواق إلى رسول الله ﷺ، والأصحاب الكرام، ونسمات الحب التي كانت تهب في زمن النبوة الجميل…
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.