مشكلة المسلمين اليوم ، أنَّ علاقتهم فاترة بعقيدتهم ، أكثرنا ” مسلم ” في بطاقته الشخصية وعباداته الباردة فقط .
ننظر إلى ممارساتنا وشعائرنا الدينية كواجبٍ ليس له طعم ولا روح ، صلاتنا أصبحت مجرد حركاتٍ رياضية نؤديها لأننا لا نريد من الله أن يسخط علينا ، علاقتنا بالقرآن الكريم تشبه علاقتنا بأي كتابٍ آخر ، نقرأه – أحيانًا – ونتأثر به ثم نتركه ونمضي دون أن جعله دستوراً حقيقيًا .
يخاطب أديب الفلاسفة روحك وعقلك ، وسواء كنت مسلمًا أم لا فأنتَ بحاجةٍ لقراءته كي تفهم ما هو الإسلام صدقًا ، ولماذا نصلي؟ ، وما هي علاقتنا الروحية بالسماء؟.
إنه كتابٌ عقائدي ، يتحدث بلغةٍ سهلة وقريبة من العقل والقلب..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.