يبدأ كتاب “الجزيرة تحت البحر” بهذه الكلمات “الطبول تهزم الخوف، والطبول هي إرث أمي، إنها قوة غينيا التي في دمي. وعندئذ لا يجاريني أحد، أصير قوة خارقة “.
ووفق صحيفة “تشرين ” السورية فإن بطلة هذه الرواية امرأة ناجية من أهوال العبودية، تدعى زاريتيه “أو تيتي”، باعتها وهي في التاسعة من عمرها مدام دوفان إلى عاهرة تدعى فيوليت التي أرسلتها للعمل خادمة في بيت عشيقها الإقطاعي تولوز فالموران، مالك إحدى أكبر مزارع قصب السكر في سان دومانغ.
تقول إيزابيل الليندي: إنه خلال رحلة قامت بها إلى نيو أورليانز في عام 2005، خطرت لها فكرة روايتها الجديدة “الجزيرة تحت البحر” التي صدرت في مدريد يوم 28 أغسطس الماضي، وتطرح فيها مسألة العبودية في منطقة الكاريبي في القرن الثامن عشر.
على امتداد الرواية تنقضي أربعون سنة من حياة زاريتيه، تكشف خلالها ما مثله استغلال العبيد في الجزيرة في القرن الثامن عشر، وظروف حياتها ونضالها من أجل الحصول على الحرية.
الجزيرة تحت البحر
19,14 $
يبدأ كتاب “الجزيرة تحت البحر” بهذه الكلمات “الطبول تهزم الخوف، والطبول هي إرث أمي، إنها قوة غينيا التي في دمي. وعندئذ لا يجاريني أحد، أصير قوة خارقة “.
ووفق صحيفة “تشرين ” السورية فإن بطلة هذه الرواية امرأة ناجية من أهوال العبودية، تدعى زاريتيه “أو تيتي”، باعتها وهي في التاسعة من عمرها مدام دوفان إلى عاهرة تدعى فيوليت التي أرسلتها للعمل خادمة في بيت عشيقها الإقطاعي تولوز فالموران، مالك إحدى أكبر مزارع قصب السكر في سان دومانغ.
غير متوفر في المخزون
تفاصيل المنتج
المؤلف | |
---|---|
عدد الصفحات | 480 |
نوع الغلاف | سوفت/عادي |
دار النشر |
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.