هذه القصة تحكي عن نِعم الله, وتعود الطفل على أن يحمد الله على النعم.
“يحبون الحدائق ولا يقطفون الأزهار لتبقى جميلة تسر الزوار، سواء كانوا فراشات أو بلابل أو أطفالا”.
الألوان والمفردات تبرز لنا بشكل مبسط وسهل ليكرره الطفل كترنيمه مع الراشد الذي سيروي القصة له، لدينا مفاهيم تثري حصيلة الطفل اللغوية، مثل: حقل، ماء عذب، فاكهة يانعة، عطاء السحب، أي المطر. ومن القيم المتضمنه في القصة زرع حب الطبيعة والحفاظ عليها، وإظهارشكرنا بقول: الحمد لله. ومن جهة تربوية، تعتبر القصة ممتعة، ومليئة بالمفردات، وتهدف القصة من الجانب الديني على تعويد الطفل على ملاحظة النعم وكثرة الحمد.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.