في التخفيض!

الكونت: بقواعدي سنلعب

السعر الأصلي هو: 13,50 €.السعر الحالي هو: 11,77 €.

-13%

كان الألمُ عندي مجرد وسيلة لغايةٍ أعظم؛ لم أحب يومًا التعذيبَ لذاتهِ، لكنني أدمنتُ الأثرَ الذي يتركه داخلي؛ نظراتِ التوسُّلِ وصيحاتِ الرَّجَاءِ، الدموعَ التي ينبعثُ القهرُ منها.

منحني كل هذا إحساسًا بالسيطرةِ التامةِ على ضحاياي.. أنا مَنْ يضعُ قواعدَ اللعبةِ، وأنا مَن يُمارسها، أنا صاحبُ اليدِ العُليا التي تُقرر مصائرَهم.

ارتبط لقبي -على مدارِ التاريخ- بالنبلاءِ، كما ارتبط أيضًا بمن أطلقوا العِنانَ لأبشع الغرائز البشرية.. لكنني سلكتُ طريقًا ثالثًا.

لم أتوقع يومًا أن تتبدلَ الأدوارُ؛ فأجلس فوق مقعدِ الضحية.. لأحيدَ عن مَسَارِي، وأخوضَ رحلةً خلال أكثر بقاعِ العالمِ ظُلمةً: نفسي

متوفر في المخزون

أترغب في الحصول على خصمٍ دائم ومزايا أخرى خاصة بك؟ تعرّف أكثر حول "عضوية ناي" وانضم لأسرة مكتبة ناي!
مقياس الأعداد المتبقية!

سياسة شحن آمنة ومدروسة لجميع أنحاء العالم

ضمان الدفع الآمن

كان الألمُ عندي مجرد وسيلة لغايةٍ أعظم؛ لم أحب يومًا التعذيبَ لذاتهِ، لكنني أدمنتُ الأثرَ الذي يتركه داخلي؛ نظراتِ التوسُّلِ وصيحاتِ الرَّجَاءِ، الدموعَ التي ينبعثُ القهرُ منها.

منحني كل هذا إحساسًا بالسيطرةِ التامةِ على ضحاياي.. أنا مَنْ يضعُ قواعدَ اللعبةِ، وأنا مَن يُمارسها، أنا صاحبُ اليدِ العُليا التي تُقرر مصائرَهم.

ارتبط لقبي -على مدارِ التاريخ- بالنبلاءِ، كما ارتبط أيضًا بمن أطلقوا العِنانَ لأبشع الغرائز البشرية.. لكنني سلكتُ طريقًا ثالثًا.

لم أتوقع يومًا أن تتبدلَ الأدوارُ؛ فأجلس فوق مقعدِ الضحية.. لأحيدَ عن مَسَارِي، وأخوضَ رحلةً خلال أكثر بقاعِ العالمِ ظُلمةً: نفسي

تفاصيل المنتج

المؤلف

عدد الصفحات

264

نوع الغلاف

سوفت/عادي

دار النشر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.