في الجزء الثاني من “صديقتي المذهلة”، تعمل ليلا في شركة عائلة زوجها. أمَّا إيلينا فتتفوَّق في دراستها بهدف الهرب من مصيرها في الحيّ النابوليتانيّ البائس. لكنّهما لا تلبثان أن تلتقيا على شاطئ البحر، حيث ينضمّ إليهما “نينو” وعائلته.
وفي خلطٍ صاعق للأحداث والأحاسيس عند هذا الشاطئ الداكن، تتابع إيلينا فيرّانتي استدراجَ القارئ إلى ملاحقة رحلة الصديقتين الجارفة.
The Economist
ربّما هي أفضلُ كاتبةٍ عرفتْها الروايةُ الحديثة. أدبُها شفّافٌ كالبلُّور، وحكاياتُها غرائزيَّة وعميقة في آن واحد.
The Independent
هي، قبل كلّ شيء، ماهرة في صناعة الحبكات والمكائد.
ليس ثمّة مَنْ كتب عن إيطاليا وأحاسيسها وأحيائها ومذاقاتها وعواطفها العنيفة مثلما فعلتْ فيرّانتي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.