المسمى أيضاً بـ “السنن الصغرى”. يعتبره بعض علماء أهل السنة والجماعة هو ثالث الكتب الستة من حيث الصحّة.
انتقى الإمام النسائي رجاله (فريق بحثه) من الثقات العدول، اقتصر في سننه على أحاديث الأحكام، مثل سلفه أبي داود، كرر الأحاديث بأسانيد مختلفة، وجمع في كتابه بين فوائد الإسناد، ودقائق الفقه وتكلم على الأحاديث وعللها، وبين ما فيها من الزيادات والاختلاف.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.