تعد هذه الرواية من أبدع من أنتجه الروائي الروسي الأشهر إيفان تورجنيف، بل عدها بعض النقاد آيته الفنية الكبرى التي بلغ فيها ذروة الإبداع وغاية الاقتدار.
وقد كان لهذه الرواية أكبر الأثر في الشعب الروسي عند ظهورها، حتى قيل إن جميع قرائها لم تدمع عيونهم في حياتهم كما دمعت تأثرا بحوادث هذه الرواية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.