احتواء ” الجزء الأول”
سَأُدَاوِي جُرْحِي بِالِاسْتِمْتَاعِ بِآلَامِكَ
كالمعزوفة غير المكتملة صارت حياتنا، باهتة، لاهثة وراء الاحتواء
فدار القلب بين أنغام اللحن تائهًا باحثًا عن مبتغاه
كذبنا وتجملنا فتحملنا ما لا نطيق، فكانت نهايتنا دامية، فاقدة كل معاني الدفء والحنان
فغاب الأمان، وغاب الاحتواء!
….
احتواء ” الجزء الثاني”
سَأَعُودُ لِتَرَى قُوَّتِي أَمَامَكَ ….
لَيْسَ مِنَ الضَّرورَةِ أنْ تَنْتَهِي قَضَايَا عَدَمِ الاحْتِوَاءِ بهَذَا الكَمِّ مِنَ الدَّمَارِ والصِّرَاعِ الظَّاهِرِ، في أغْلَبِ الأحْيَانِ تَكُونُ حُرُوبًا دَاخِلِيَّةً لا نَعْلَمُ عَنْهَا شَيْئًا؛ أحْسِنُوا لِمَنْ يَهمُّكُمْ أمْرُهُمْ.
إِلَيْكُمْ وَجْبَةٌ دَسِمَةٌ مِنَ المَشَاعِرِ المُتَخَبِّطَة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.