“وما الأحلام إلا الحياة التي تدب في هذه العواطف التي ظننا أننا نسيناها”
اختلف في تفسيراته أيضا كل البشر..
هنا يشرح دكتور مصطفي محمود باسلوبه السلس وبشكل مبسط ماهية الاحلام وتفسيراتها من تفسيرات فرويد المكبوت جنسيا، والأشهر، لكثير من العلماء الاخرين ذوي التفسيرات الاكثر نضجا.
“لأن الحلم ف النهاية حادث شخصى بحت .. ذاتى بحت .. إنه رؤيا سرية .. و مكاشفة سرية بين الشخص و بين نفسه .. و تفكير ذاتى في أخص خصوصياته
إن صاحب الحلم هو الذى يضع نظريته .. و هو الذى يضع رموزه .. و هو الذى يمتلك مفتاح الرموز و قامسها و مدلولاتها”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.