في قصة التحول، وبقية قصص هذا الكتاب، يصبح القارئ أمام قصص تمثل أزمة وجود، وتشير إلى انقسام يقع نتيجة لتراكمات عدة فيفصل بين الوعي واللاوعي، ويصبح الاغتراب الإنساني أساساً في قصص كافكا الشيقة الممتعة المدهشة بخيالها الجامح من ناحية وبفلسفة وثقلفة كافكا من ناحية أخرى.
ثمة خاصية تتمثل في قصص لكافكا، اتخذ فيها السرد صيغة الجمع “نحن”، بدلاً من السرد من زاوية المفرد المتكلم “أنا”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.