أكثر الأبناء يريدون شخصية حقوقية كاملة، ثم يتصرفون كالأطفال حين يثورون أو يغضبون!
ولو كان الأبناء ناضجين حقاً وواعين لاستوعبوا أهلهم وقدروا على توصيل مشاعرهم ورغباتهم إليهم.
أيها المربون:
يجب أن يتحملكم أبناءكم ويصبروا عليكم، كما تصبرون عليهم، ولكن أكثر الأبناء يتهمون أهلهم بالتقصير وقلة التواصل وسوء الفهم، وهم مشاركوهم في هذا الخطأ!
فعلموهم كيف يتصرفون بإيجابية وحب، واتزان وعقل لعلهم يرشدون.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.