في هذا الكتاب تجمَّع ثلاثة نصوص لهذه القصَّة الفلسفيَّة البديعة؛ للشيخ الرَّئيس ابن سينا، والفيلسوف الطبيب ابن طفيل، والشَّيخ الفيلسوف المتصوَّف السهروديّ.
تبدأ القصة بطفلٍ رضيع مُلقى في جزيرةٍ مهجورةٍ، فتلتقطه غزالةٌ وتُربَّيه، وبعد موتها يعتمد على نفسه… وليس معه سوى فطرته الاستطلاعية والفضولية التي تكمن في عقله وروحه.
هذا هو القالب العام للقصّة، ويضع كلُّ واحدٍ من المؤلفين الثلاثة فلسفته ورؤيته وأسئلته داخلها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.