ربع عقل وانحراف

17,91 $

من الطبيعي جدّاً أن أشعر بفراغٍ عاطفي، أن أحاول الارتباط بأيّ شخصٍ كان، حتى لو لم يكن مطلباً للقلب كي أُلبّي رغبة أنوثتي… كي لا يجتاحني الملل، وتجفّ ينابيع مشاعري.. كم من أُنثى غيري تعيش حالتي نفسها!! هل هو مرض نفسيّ، أم عجزٌ عاطفي !! بالتأكيد هناك فرق كبير جدّاً.. لا يعلم به إلّا من تعمّق بداخله حجم الفراغ…. «نحن لا نحب من نرغب بهم وقت فراغنا، بل نلَبّي رغبات أنفسنا بوجودهم.. نضحك على أنفسنا، ونسرق أرواحهم بلا أي شعورٍ بالمسؤولية تجاه كيانهم العاطفي.. نحارب أنفسنا كي لا نظلمهم، لكن أنانيّتنا بتلبية رغباتنا ومصالحنا، وتغذية مشاعرنا، تجبرنا أن نخون أنفسنا بهم»

غير متوفر في المخزون

أترغب في الحصول على خصمٍ دائم ومزايا أخرى خاصة بك؟ تعرّف أكثر حول "عضوية ناي" وانضم لأسرة مكتبة ناي!

سياسة شحن آمنة ومدروسة لجميع أنحاء العالم

ضمان الدفع الآمن

من الطبيعي جدّاً أن أشعر بفراغٍ عاطفي، أن أحاول الارتباط بأيّ شخصٍ كان، حتى لو لم يكن مطلباً للقلب كي أُلبّي رغبة أنوثتي… كي لا يجتاحني الملل، وتجفّ ينابيع مشاعري.. كم من أُنثى غيري تعيش حالتي نفسها!! هل هو مرض نفسيّ، أم عجزٌ عاطفي !! بالتأكيد هناك فرق كبير جدّاً.. لا يعلم به إلّا من تعمّق بداخله حجم الفراغ…. «نحن لا نحب من نرغب بهم وقت فراغنا، بل نلَبّي رغبات أنفسنا بوجودهم.. نضحك على أنفسنا، ونسرق أرواحهم بلا أي شعورٍ بالمسؤولية تجاه كيانهم العاطفي.. نحارب أنفسنا كي لا نظلمهم، لكن أنانيّتنا بتلبية رغباتنا ومصالحنا، وتغذية مشاعرنا، تجبرنا أن نخون أنفسنا بهم»

تفاصيل المنتج

المؤلف

عدد الصفحات

315

نوع الغلاف

سوفت/عادي

دار النشر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.