ان امة اقرأ في عصرنا الحالي أصبحت أمة وللآسف لاتقرأ فإن هذا الكتاب ووضع للذين لايقرؤن الا النذر القليل.
نريد ان تعود للبيوت سهراتها لا مع الفضائيات ولا مع الانترنت ولكن في ظلال وافرة من المحبة والتفاهم والحوار وتبادل المشاعر والاراء وأن نرى اﻷسرة مجتمعة أو على الأقل بعض أفرادها ولو لدقائق معدودات
أقفل التلفاز خلالها وافتح حديثا مع أبناءك أو اخوانك وأخواتك.
اجعل سهرتك روضة من رياض الجنة فمجالس العلم وحلقات الذكر روضة من رياض الجنة..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.