قصة الرواية حول مجموعة من المغتربين الأمريكيين وأفراد بريطانيين في أوروبا القارية خلال العشرينات من القرن العشرين. عنوان الرواية الذي اختاره همنجواي بناء على توصية من ناشره مقتبس من سفر الجامعة “والشمس تشرق والشمس تغرب وتسرع إلى موضعها حيث تشرق.”
جعلت الرواية همنجواي مشهوراً، وألهمت الشابات في أنحاء أمريكا أن يتخذن قصات الشعر القصيرة ويرتدين السترات مثل بريت ويتصرفن مثلها، وكذلك غيرت الرواية أسلوب الكتابة التي يمكن أن تجده في أي مجلة أمريكية نشرت خلال العشرون سنة المقبلة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.