قصة واقعية وتم تعديل نهايتها تعبر عن مفهوم ما نقصت صدقة من مال إنما تزده!
حيث أن صحن أم الخير يقدّم مجاناً في بعض المطاعم للمحتاجين. صاغت مؤلفة قصص الأطفال الرائعة ناهد الشوا هذه القصة بأسلوبٍ روائي جاذب، عن صاحب مطعم أحسن مرّةً لامرأة جائعة، فأطعمها وأطعم ولديها اليتيمين، فدعت له بواسع الرزق.
ومن يومها صار كلّ يوم يستقبل في مطعمه عشرات الزبائن. حتى غدا من الأثرياء، فقرر تخصيص قسم من المطعم للمحتاجين، يأكلون مجاناً.
قصة تؤكد أن الله لا يضيع أجر المحسنين..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.