أتخيل كيف قد يكون لقاؤنا الأول من بعدِ هذا العمر وهذا الغياب !
إلى أي درجةِ ستكتنفه الغرابة وإلى أي حدِ سيحتمل قسوة الظنون وصراحة المخاوف وحدة الأسئلة !
إلى أي مدى قد يطول العتاب وإلى أي درجةِ قد تغيرنا السنوات على بعضنا فنغدو غريبين على بعضنا ,
متوجسين من بعضِ وُمختلفين عما كنا عليه في عمرنا معاً !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.