الكتاب الأول من كفاحي “موت في العائلة”، يصيب المرء بالإدمان ويجعله غير قادر على تركه… تحفة أدبية على غرار تحفة مارسيل بروست.. أصالة أدبية مدهشة لا سبيل إلى مقاومتها.. كاتب لا يهاب القضايا الكبرى -الموت والحب والفن والخوف–. يكتب كناوسغارد التفاصيل الحميمة في الحياة مثلما تُعاش فعلاً.
في الكتاب الثاني “رجلٌ عاشق” والمؤلف من كتابين، ينتقل بطل الرواية كارل أوفه كناوسغارد إلى ستوكهولم منفصلاً عن زوجته في النرويج. وهناك يبحث عن ليندا التي التقاها في ورشة للكتّاب قبل سنوات فكان مسحوراً بها. هذا الجزء قصة حب في جوهره. وقصة مصاعب الحياة الأسرية واضطراباتها، وما في كل يوم من خيبات وإيقاع متكرر ومن ملهيات تمنعه من الكتابة.
3 كتب يمضي القارئ بعدة مئات من الصفحات فيجد نفسه أكثر شوقاً إلى المزيد.
إن «كفاحي» عمل أساسي متقن من أعمال الأدب!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.