رواية تاريخية تتحدث عن المخطوطة تعود لعام ٦٢٩م تتحدث في غالبها عن الطاعون الذي اجتاح مصر في عام ٥٩٧ إلى عام ٦٠٠.
مرت بمراحل بدايتها الزلزال حيث دمر هذا الزلزال المنازل والمساجد وسقطت المنشآت على رؤوس البشر فأفنتهم.
ثم بدأت رائحة الموتى تزكم الأنوف في القاهرة فظهرت الأمراض وبدأت الفئران بنهش أجساد الموتى
والنقضاض عليهم وجاءت الفئران الأخرى عن طريق السفن فظهر الطاعون.
“كان طاهرًا ولكنه ليس نبياً، وكان عاشقًا ولكنه ليس مجنونًا،
وكان واضحًا ولكنّه ليس الضحى، وكان غامضًا ولكنه ليس الدجى،
وكان سهلاً ولكنه ليس البحر، وكان صعبًا ولكنه ليس الصخر، وكان هو!”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.