هناك شيء كبير في أيامنا دوما نؤجله، شيء نحيا على أمل الإتيان به ونعلم انه يحيينا لكن يبقى مؤجلا. رغم الاحتياج.. رغم مرور العمر.. رغم شوقنا و قسمنا و عهدنا، نبقى نؤكد ان موعده غدا أو بعد غد
او في يوم قريب..
لا نحن من قائمة أمانينا نمحوه، ولا تواتينا القوة فنأتيه..
بهاء الأشياء و المشاعر و العلاقات قد يكون احيانا في النقصان لا الاكتمال..
حتى “البدر” ان اكتمل غاب و عاد هلالا..
قواعد ننساها و ربما لجهلنا و ضعفنا نتناساها!!
انت مني
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.