كانت في رؤيتها هذه، التي عبّرت عنها في أعمالها الروائيّة، قد استندت أساساً إلى طروحات الفكر السياسي الحديث بمختلف تيّاراته المعاصرة.
وتتحدث هذه الرواية عن نساء عائلة قزانجي التي تعيش في منزل كبير: زليخة، الأخت الصغرى التي تملك صالوناً للوشم، وهي والدة آسيا اللقيطة، وبانو، التي اكتشفتْ مؤخراً مواهبها كمنجّمة، وسيزي، الأرملة والمدرِّسة، وفريدة، المهووسة بالكوارث؛ أما الأخ الأوحد، فيعيش في الولايات المتحدة، وسوف تكتشف ابنته أرمانوش، بالتعاون مع آسيا، أسراراً كبيرة عن العائلة وعن تاريخ تركيا الحديث.
“لقيطة اسطنبول” رواية قاسية وقويّة، كرّست الكاتبة أليف شافاك نجمةً من نجوم الرواية العالميّة مستندتاً أساساً إلى طروحات الفكر السياسي الحديث بمختلف تيّاراته المعاصرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.